مشكله رغيف الخبز الغير صالح للأكل وقله نصيب الفرد فى القريه رغيف أو اقل مع أن المدينة تأخذ 20 رغيف وهذا ظلم وضرورة المساواة بين القريه والمدينة فى كل المخصصات التمويه
شراء تروسيكلات لتهوية العيش ونقله عن طريق تعين شباب فى نقل الخبز وله أجر ثابت ويكون ملزم بتسليم المواطنين خبز جيد المواصفات وصالح للأكل
يتم توريد الدقيق عن طريق شركه التوريدات المصرية
عمل وحدات إنتاجيه تابعه للقوات المسلحة وخاصة جهاز الخدمة العامة
تشديد الرقابة التموينية وزيادة صلاحية المفتش وتغير القوانين حيث من يقوم بعمل نفس المخالفة أكثر من مرات محدده تسحب الرخصة منه
حماية المفتش من بطش أصحاب المخابز وردعهم عن التعرض للمفتش
اللجان المشكلة من الإدارات والمديريات التي تصل من الوزارة تحرر المخالفة لصاحب المخبز مع وجود مفتش التموين داخل المخبز ومسئول من الوحدة المحلية وإحدى الجمعيات التى تقوم باستلام الخبز لذلك يجب ان تعاقب هذه الجهات مع صاحب الفرن
زيادة عدد المفتشين وتحديد ساعات محدده للعمل والمساواة بين المفتش والمواطن فى انه يأخذ خبزه من المنفذ او يوصل إليه كالمواطن البسيط
محطات الوقود
عدم وجود رقابه تموينية على محطات توزيع الوقود والغاز مما تسبب فى حدوث أزمات بترولية وغاز مفتعله من أصحاب المحطات والعاملين بها
إلزام أصحاب محطات الوقود والغاز بتعين العاملين بها للقضاء على البطالة ويكونوا تابعين لهيئة البترول وهذا يجعلهم يعملون بصوره أحسن وأجود وعدم خلق الأزمات
مكاتب التموين ومباحث التموين وزيادة العاملين وتعيين دفع جديدة لمواكبه الزيادة السكانية والخدمات الجديدة
ربط محطات التموين بالجيش وهيئه الوقود الخاصة بالجيش لأنه أمن قومي
توحيد ومعرفه مواعيد توزيع البنزين على المحطات نهارا من أجل التمكن من مراقبه المحطات